التباهي بالحركة الايزيدية من اجل الاصلاح والتقدم واقع حي بين احضان الشعب الايزيدي
الكاتب : علو شاكر
التاريخ : 2011-04-09
بعيدا عن التملق والتعالي الفضفاض ، يشرفني اليوم ان انقل حقيقة ملموسة بين ابناء الشعب الايزيدي وعنوانها التباهي بمواقف واسم الحركة الايزيدية من ااجل الاصلاح والتقدم ، هذه الحقيقة هي انه حينما يكون هناك انسان شجاع وله الغيرة والشرف ولا يخشى احدا فيطلق عليه الايزيديون الحاليون عبارة ( هذا يشبه مناضل الحركة الايزيدية من اجل الاصلاح والتقدم ) ، وهذا التباهي بحركتنا الشجاعة لم يأتي من فراغ بل هذه حقيقة موجودة بين الايزيدية ، مناضل الحركة الايزيدية من اجل الاصلاح لا يخشى احدا ولا يتملق و لا ينجر الى زوايا مظلمة ولا يتخاذل ولا يخاف وو الى اخره من الصفات النبيلة ولهذه الحقائق الملموسة فقد اصبح نضال حركتنا عنوان بطولي وصفة فخر بين الجماهير الايزيدية ، ومن يشك بطرحي هذا فليفكر ببعض الدقائق ويستذكر مواقف الحركة الايزيدية من اجل الاصلاح والتقدم وبطولاتها وصولاتها منذ عام 2003 والى الان فسوف يصل الى حقيقة كالحقيقة التي انا اؤمن بها ، لم يمر في تاريخ الايزيدية الشجاعة التي يمتلكها مناضلي الحركة الايزيدية من اجل الاصلاح والتقدم ، الارهاب من جهة ، والاحزاب الشوفينية التي تريد النيل من الايزيديين من الجهة الاخرى ، اضافة الى الامور الاخرى التي هي الاقتصاد والتخلف الموجود ضمن نطاق الشعب الايزيدي وكون السياسة وفكرة الحزب هي بالجديدة على الانسان الايزيدي ولهذا فالاخير لم يستوعب الفكرة باولها لكن وبمرور الوقت فقد تبينت الحقائق بان الانسان الايزيدي له القدرة العالية والحدس القوي ازاء تفهم الامور الايجابية لصالح القومية الايزيدية والوطن .
كل عام والحركة وشعبها الايزيدي بخير والى الامام فكلنا معكم بدمائنا وارواحنا.
علو شاكر