الحركة الايزيدية من اجل الاصلاح والتقدم والشعب الايزيدي
الكاتب : شرو حميد خليل
التاريخ : 2011-04-09
لا يخفى على اي ايزيدي بان ما فعلته الحركة الايزيدية من اجل الاصلاح والتقدم تجاه الشعب الايزيدي لم يكن له مثيل وسابق في تاريخ الايزيدية ، في كل مرحلة زمنية تظهر لنا اجندات ووقائع ن اجندات لها مواليها ومناوئيها ، ووقائع لها ابطالها وجبنائها ، الاجندات هي معروفة في كل واقع حال حيث انه هنالك طرف قوي يريد يأكل الضعيف ولولا تشتت المة الواحدة على انفسها فلما استطاعت اكبر قوة عسكرية وسياسية من اختراف صفوف الملة ولكن بتخاذل البعض وبيع الذمم لبعض الزوات الضعيفة بحيث يكون اختراق ومن خلال هولاء الجبناء وبائعي الضمير سهلا للدخول في صميم الملة ، والايزيديون معروفون بهذا المسار حيث انه في كل واقع تاريخي كان هنالك الابطال والجبناء ن الجبناء وكواقع حال لهم يعادون بني جلدتهم ويساندون القوة الكبيرة التي تريد اكل الشعب الايزيدي ومحو تاريخه المجيد وهولاء لا يحسون بادنى درجات الحس والاحساس والشعور والادب والا فكيف يعقل لانسان ان يصبح عدو اخيه ويشارك العدو في قتل اخيه وهذه الصفحات المريرة موجودة وبكثرة في المجتمع الايزيدي ، لكن من الطرف الاخر فهنالك الابطال والذين عملوا بكل فخر وشجاعة واحساس من اجل مباديء القومية الايزيدية ، وهولاء الابطال كشفوا حقائق الجبناء والاخيرين كانوا وبافعالهم يقولون بانها من اجل الايزيدية والايزيديون براء من افعالهم ، ولهذا فان مواقف ابطال الحركة الايزيدية من اجل الاصلاح والتقدم كانت ومازالت في موقع ثقة واعتزاز من الايزيديين .
ستبقى الحركة الايزيدية من اجل الاصلاح والتقدم شمعة مضيئة في تاريخ الامة الايزيدية وستنير حاضر ومستقبل الايزيديين والايزيدية .
شرو حميد خليل